السيد الشرقاوي فؤاد أبو رشاد يفتح قلبه الذي ينبض حبا لفريق الكوكب المراكشي و يعتبرها “أمه الثانية” ليعبر عن رأيه بخصوص مسيرة الفريق و يرسل رسائل واضحة غير مشفرة لكل الفعاليات من أجل التآزر و التكافل لإخراج الكوكب من عنق الزجاجة و منح فرحة مشروعة لجماهيره العريضة.
لنستمع اليه في هذا الحوار.