15571
دعا بيان التضامن الجامعي المغربي إلى صيانة كرامة الهيأة التعليمية، جاء فيه : ” تابع المكتب الوطني للتضامن الجامعي المغربي عبر وسائل التواصل الاجتماعي احتجاجت ومسيرات سلمية الفك من الهيئة التعليمية ، مطالبة بيجاد حلول لمشكلها العالقة رتويت منصفة ملفات المتضررين منهم ، كما تابع بقلق بالغ رد فعل السلطات التي اعتمدت مقاربة أمنية لفض تجمعات الأساتذة التي تعرض خلالها الأستلاات والأساتذة بومي 16 و 17 مارس 2021 بالرباط لأنواع من الإهانات الحاطة بالكرامة ، وسيل من الشتاتم والمطاردات العنيفة بشوارع الربط ضد أطر التربية والتكوين الذين يعبرون عن مطالبهم سلميا وأمام هذه الممارسات المهينة ، والوردة الحقوقية التي تعود بالمغرب في زمن الرصاص الذي اعتقنا أنه ذهب لي غير رجعة مع صدور دستور 2011 التضامن الحقوق والحرية والسلامة الجهة المعنوية للمواطنت والمواطنين الذين لا ينفي أن يتعرضوا تحت أي شريعة السعلة قاسية أو لا إنستية أو مدينة أو حاطة بالكرامة الأنستية ، فإن التضامن الحنفي المغربي يسجل ما يلي برفع التضامن الجامعي المغربي العنف الممارس على الحياة التعليمية أيا كان مصدره انطلاقا من أهدافه المتمثلة في الدفاع عن كرامة الأطر الإدارية والتربوية ومؤازرتهم فضايا ، والوقوف ضد كل أشكال العنف الممز على الأندية أو على التلميذ أو المؤسسة التعليمية يدين العنف الذي تعرض له الأستاذات والأساتذة ، مؤخرا بالربط باعتبارهم مربي أجيال وصناع مستقبل الأمة ينبغي حفظ كرامتهم وأحلاهم مكانة متميزة ، وكل اعتداء عليهم هو إهلة للمدرسة التي هي قنطرة السمية للبلاد ، وموطن التربية على القيم الوطنية والتسامح وحقوق الإنسان : بري أن تغيب الحوار الاجتماعي مع الهيئة التعليمية ، واعتمد المقاربة الأمنية لن تزيد المشهد التميمي بلادنا إلا أحتقانا وتأثيرا على سمعة المغرب في مجال حقوق الإنسان ، وانعكاسا سلبيا على التحصيل الدراسي البلاد في موسم نراسي استتفتي ، بسبب جندة كورونا التي قمت من الزمن المدرسي • يدعو الحكومة والوزارة الوصية إلى اعتماد الحوار المنح والجد الية لحل المشاكل العالقة للهياة التعليمية ، والأحساء إلى مطالبها ، باعتبار دورها المركزي في إصلاح منظومة التربية والتكوين وفي آي مشروع تنموي پسماند ويدعم نساء التعليم ورجله في ملفاتهم المطلبية واعند مقاربة تشاركية لحل المشكل العالقة كما يجد دعوته الى اخراج نظام اسلم خان موظفي وزارة التربية الوطنية متصف يستحي الانتظارات نساء التعليم ورجله بمختلف فنتهم ضمن للاستقرار الاجتماعي والمهني لإصلاح منظومة التربية والتكوين في قطاع التعليم الذي يعطر اليوم فاطر للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.