من سان بيدرو مول قلة النية الدخيل على الصحافة الرياضية يحييكم بحرارة مخلطة برطوبة عالية ديال مخطط التدجين والحماق ديال بصح.
نجيكم كود وراه ماعنديش علاش نحشم.
الهم ديالي حاليا هو مقالات وبلاغات ديال التضامن وتمجيد المهمة اللي ضاربت عليها باش نكون رئيس للبعثة الصحافية المغربية في الكوت ديفوار.
فتحت الباب مع المسؤول عن فضيحة “مول القرد” في مونديال السيدات بأستراليا ونيوزيلاندا والمتورط في الإساءة للصحافة الرياضية المغربية.
لقيت فيه التجاوب المطلوب وباش نجازيه عينت نائبا لي ليكون العين ديالي الساهر على كل صغيرة وكبيرة.
بيني وبينكم لقيت راسي كانتقاسم معاه أفكار وقناعات عديدة.
وساقت ليا الأقدار واحد الشاب الله ايعمرها دار حيت كيقول الشيء ونقيضه ومعروف عليه الاعتراف بسهولة والنكران بسهولة.. يقول الحقيقة ويكون أول المكذبين لها.
ومانخفيش عليكم السعي ديالي باش نعمم التجربة ونولي رئيس لبعثات صحافية متخصصة في السياسة والفن والثقافة والاقتصاد وقضايا البيئة والتغير المناخي ونكون قائد محنك لهم في تغطية القمم والمؤتمرات والمهرجانات والتظاهرات بجميع أنحاء العالم.
ولكن الهم ديالي الكبير دابا هو نحصل على عريضة تضامن من الصحافيين الرياضيين ولو بدون الإجماع ديالهم باش إيكذبو داكشي اللي تقال وتنشر حول الشطط اللي استعملتوا فحقهم والظروف المزرية ديال الإقامة بعد وصولهم مباشرة والتمييز بينهم، وتبخر الوعد اللي اعلنت عليه بأن كلشي غادي إيكون موحد من الهندام إلى السفر.. إلى الإقامة الموحدة التي لم تتحقق بسبب ظروف قاهرة نجا منها فقط من اخترتهم للاستقرار معي في فندق مريح وممتع..
غير خايف لا العريضة تكون سبب في فضح حقائق أخرى خطيرة..
مامفاكش مهما كلفني ذلك من ثمن.
بلا ما تعطيوني الدروس وبلا ما نسمع من شي واحد أمثلة فحال هذا اللي كيخطر على بالي دابا نيت..
” لا فرق بين خيانة الضمير وخيانة الواقع إلا التنفيذ ” .
قبلوا على خوكم.
مشروع “شحتنة” الصحافة الرياضية على قدم وساق.
منقول