رحم الله الشاعر أحمد شوقي الذي شبه المعلم بالرسول ” قم للمعلم و فيه التبجيلا … كاد أن يكون رسولا ” ، ونظم قصيدة يذكر فيها خصال المعلم ، ” أعلمت أشرف أو أجل من الذي … يبني و ينشئ أنفسا و عقولا ” وطريقة التعامل معه ،” ناشدتكم تلك الدماء زكية … لاتبعثوا للبرلمان جهولا ” لكن رجال الشرطة المغربية حولوا التبجيل إلى التنكيل والضرب و أصروا على إسالة الدماء .
التعامل المفترض أن يتم مع المجرمين ناهبي المال العام و قطاع الطرق ، خصصه البوليس المغربي للأطر التربوية التي احتجت بشكل سلمي على قرارات الحكومة اللاشعبية .