أفاد مصدر مطلع، أن صحفيا تحول في رمشة عين إلى شاهد زور عن حقائق كاذبة ومزعجة للحقيقة ليس إلا !!!
واوضح المصدر ذاته، أن انقلاب الضرورة المتعفنة بقيادة البلطجية لا مكان له في دولة القانون والمؤسسات، في الوقت الذي يتحدث الصحفي المذكور عن أمور تعود إلى 1998 .
وقال المصدر نفسه، إن ما نعرفه عن المعني بالأمر بعد بحث هنا وهناك أنه لم يكن صحفيا رياضيا ولا عضوا في ديوان وزير للرياضة ولغير الرياضة ولا مستشارا لوزير ولا موظفا بجامعة ولا عصبة ولا جمعية رياضية كل ما في الأمر أنه كان صحافيا بجريدة رسالة الأمة كما عمل لفترة وجيزة سكرتيرا للمرحوم عبد اللطيف السملالي بصفته أمينا عاما لحزب الاتحاد الدستوري أي بعد قرابة 6 سنوات على مغادرة السملالي لمنصبه كوزير للشبيبة والرياضة . وحتى لا ننعته بشاهد زور – يضيف المصدر ذاته – أو شاهد ما شفشي حاجة على حد تعبير أشقائنا المصريين ونسميه بالشاهد البطولي للحقيقة المزعجة فعلا وليس المزيفة والكاذبة نطلب منه أن يسمي الأشياء بمسمياتها ويذكر بالاسم من رآهم بعينيه وما الذي سمعه؟ عيب أن نسمع عن البلطجيين وتجار الريع في الصحافة الوطنية أنهم لا يهدفون إلى الربح المالي وأنهم ميسورو الحال وكأنهم جاؤوا إلى الصحافة على متن سيارات فارهة وأخرى من نوعية الدفع الرباعي مع أن تساؤلات عديدة تطرح حول مصدر الثروات الهائلة التي راكموها في أقل من 20 سنة، أهدافهم مكشوفة ولا يتناطح عليها عنزان .
و أبرز المصدر نفسه، أن الصحفي الكذاب أظهر حنكته في نسج كلمات باهتة ومتناقضة وموبوءة لينقلب على الحقيقة المزعجة لمن يأتمر بأوامرهم من سدنة معبد البلطجية في الصحافة الوطنية نؤكد على هذه الحقيقة الساطعة ونحن نؤمن بأن محاولة التحاور مع شخص تخلى عن أي منطق أشبه بإعطاء دواء لجثة هامدة !!