” وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون “.
لبت نداء ربها الطفلة المسماة قيد حياتها زينب ابن دامو، عن سن لا يتجاوز ثلاثة ربيعا، حيث وافتها المنية غرقا بمسبح المنزل.
رحم الله الفقيدة و اسكنها فسيح جنانه مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، و الهم والديها و أسرتها الصبر و السلوان.
و ان لله وان اليه راجعون.