َحميد زيد في احدى اشراقاته يفسر سبب تافف دوزيم من محمد الفايد صاحب دوكتوراة الدولة حول السمن، وما ادراك مالسمن الذي لاكسكس و لاطنجية بدونه،االذي صارت بذكره الركبان ويتابعه جمهور واسع من عبدة الحبة السوداء وعود الارك ومحبي بول البعير، بينما تستضيف البروفيسور السلاوي الذي لاشهرة له الا في الوسط العلمي العالمي العالي والدقيق التخصص. حقيقة اقنعني ان الامر وما فيه هو رائحة الحلبة التي يكرهها هؤلاء المستلبون الذين يفضلون الادوية والامصال التي تنتجها المختبرات العلمية في بلاد الكفار على الاعشاب التي توصي بها فتاوي عبقري زمانه واحد رموز الاسلام السياسي الذي قدم اجتهادا غير مسبوق في التاريخ البشري حول السمن الحار (يسميه اهل مراكش اسمن بودراع)
محمد نجيب كومينة / الرباط