محخد نجيب كومينة
هذا الى جانب البداية برفع دعوى من طرف حزب اخنوش ضد الزميلة حنان بكور و منع نبيلة منيب من طرف الطالبي العلمي من الدخول الى البرلمان رغم توفرها على PCR و بداية التعنتير و التصرف في البلد وكانها ضيعة بلا بواب كما تشير الى ذلك واقعة تعيين رئيسة مجلس مدينة الرباط، اي العاصمة وليس مدينة صغيرة نائية، لزوجها كمحامي للمجلس، علما بانه هو نفسه عضو بالجهة، في تضارب مفضوح للمصالح، والبقية تاتي
يبدو ان هناك من ينظر الى “الفوز” الانتخابي المبرمج وفق سيناريو معروف للخاص والعام باعتباره فوزا بالضربة القاضية على المغاربة جميعا وليس على منافسين حزبيين او سياسيين.