” يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي و ادخلي جنتي”
” وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون”
لبى نداء ربه المشمول بعفو الله تعالى الشريف العلوي وردة مولاي الطاهر يوم السبت 5 مارس الجاري .
مولاي الطاهر الذي بدا مشواره المروي مع فريق حي بريمة، انتقل الى فريق لابيتا، ومنه الى الكوكب المراكشي،قبل ان ينتقل الى فريق الجيش الملكي، في صفقة تبادلية مع مصطفى طلاب الذي حل بالفريق المراكشي، لعد مدة زاهية مع الجيش الملكيالءي قرر تجديد دمائه عاد مولاي الطاهر الى مراكش حيث لعب موسما مع فريق مولودية مراكش ( 81- 82 ) قرل ان بعود الى الكركب المراكشي لمدة موسم واحد ليقرر اعتزال كرة القدم.
رحم الله الشريف و أسكنه فسيح جنانه، و الهم اسرته الصغيرة والكبيرة الصبر و السلوان.
وانا لله وانا اليه راجعون.
مولاي الطاهر مع الجيش