َزعما هذا الفقهة صدقوا دايرين لينا كهنة فكنيسة سرية ضدا على الاسلام الذي يتميز بتحرير الانسان من سلطة المؤسسة الدينية وجعل علاقة الانسان بالله وبالدين الاسلامي علاقة فردية. اصبحوا قادرين على اعادة انتاج تجربة بيع صكوك الغفران التي انتفض ضدها ما رتن لوثر ، والان كيدخلوا راسهم فشي شبوقات كبيرة عليهم بزاف لانهم جهال في ميدان العلم، اللي ماعندو علاقة بديك علماء اديال قرايت خط الزناتي،
نفرضو هذا اللقاحات فيها كاع دم الحلوف والويسكي، واش زعما لفقيه يقدر يفتي باللي يموتو بني البشر ولا يقربو ليها. غادي يكون فهذا الحالة مجرم كيعرض حياة البشر للخطر وخصو الحبس لا تقاء شره. هذي ما فيهاش حرية التعبير، لانها تمس بالحق في الحياة، وحرية التعبير كتقوم على المعرفة العلمية فالميدان وماشي على التسمسير والدفاع على سلطة وعلى منافعها المادية.
اكبر اعداء الاسلام هم من يقحمونه فيما لا شان للدين فيه، فالدين لاعلاقة له بمختبرات التجريب العلمي التي تتوصل الى النتائج المرجوة بعد سلسلة اخطاء واخفاقات ومراجعات.
محمد نجيب كومينة / الرباط