أفاد مصدر مطلع، أن أحد أعوان السلطة ” مقدم ” استفسر إحدى المستخدمات بصيدلية قرب احد الفنادق المصنفة بمراكش المدينة ، عن عدد الكمامات التي يتم بيعها كل يوم.
اسلوب المقدم يذكرنا بالمخزن الذي عاد من العمل بإحدى المدن إلى منزل الأسرة بالدوار ، فوجد امه تبحث عن دجاجة سرقت منها، ليهبرخا انه تعلم بالقوات المساعدة طرق التحري عن الجرائم، لم لا وهو أضحى” ولد المخزن ” ثم توجه إلى بقال الدوار ليستفسره عمن اقتني الزبيب، لأن ذلك سبمكنه من اكتشاف السارق الذي سيطبخ الدجاجة مع الزبيب.
بماذا سيفيد السلطة المحلية معرفة عدد الكمامات التي يتم بيعها في اليوم، المهم ” راه المخزن هذا ، ما معاه اللعب”