فوجئ اساتذة واداريي وعمداء ومدراء المؤسسات الجامعية بجامعةالقاضي عياض بانقطاع هواتفهم دون سابق انذار، وبعد ان تم ربط الاتصال باحد المسؤولين اتضح ان صفقة اسطول الهواتف.قد اجريت ورست على احدى الشركات حيث تم التصريح مسبقا على ان شركة واحدة هي من وضعت عرضها!!
للاشارة فهذا الانقطاع يواكب امتحانات كلية الطب والصيدلية وايضا عملية الانتقاء التي تتم في مؤسسات الاستقطاب المحدود وما يسايرها من اتصالات وتواصل مع مختلف الاباء والتلاميذ لكن يظهر ان الكاتبة العامة التي كانت تتوفر على رقاقة الهواتف قبل عيد الاضحى لم تكلف نفسها عناء التحرك لايصالها للمعنيين بالامر باستتناء بعض الكتاب العامون الذين انشغلوا ببولفاف والدوارة وتناسوا مصلحة المواطنين.