إليكم الفرق بين العالمة الجليلة نوال السعداوي، وبين الواعظة المسلمة، فاطمة النجار، عضوة حركة الاصلاح والتوحيد الدراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية ذو المرجعية الاسلامية:
* نوال السعداوي، تتمتهن الطب النفسي والعصبي، عندها جوج دكتوراة ف هاد المجال، حازت العديد من الأوسمة والجوائز العالمية، أعادت للمرأة كرامتها بالدفاع عنها كذات مفكرة في مصاف الرجل وليست كوعاء لتفريغ مكبوتاته، هاد الانسانة ماعمرها باعت الجسد ديالها طوال حياتها، أما مساهماتها الفكرية فحدث ولا حرج، مؤلفات عدة وروايات متعددة وأعمدة صحافية بالملايين، تتكلم عدة لغات بفصاحة، كانت أولى نساء مصر التي خرجت ضد حكم مبارك، اعتقلت في حقبة السادات لمواقفها الجريئة ومبادئها الثابتة ثبات النخيل على أرض الصحراء.
* فاطمة النجار، واعظة دينية، عندها خبرة كبيرة في المساعدة على القذف وكفاءة معترف بها في مداعبة الثعبان الأعور، إسمها كان مغمورا، فلولا فضيحتها مع عمر بنحماد أحد ركائز حركة الاصلاح والتوحيد لما اشتهرت، حيث تم ضبطهما يمارسان السكس في سيارة الميرسديس بمحاداة شاطئ المنصورية على الساعة السابعة صباحا، لا مؤلف لها ولا مقالة علمية ولا عمود صحفي بل في حوزتها أشرطة مرئية معظمها تتكلم حول: {العين تزني واليد تزني والرجل تزني} ولما ضبطوها وجدوا جميع الأعضاء البنحمادية تزني بالخيرات اللحمية لهاته الواعظة المنافقة المسلمة.
للتنويه: أعتذر رفاقي لاني قارنت هاته القامة المصرية نوال السعداوي بهاته المخلوقة الباجدية التوحيدية.
الهاشمي الإدريسي / منقول