نفى مصدر مقرب من الاجنبي صاحب مختبر بمراكش ، ما جاء في مقال بموقع ” مراكش اليوم ” حول التهرب الضريبي واستغلال جمعيات لإجراء تحليلات غير مصرح بها .
وأكد المصدر ذاته، عدم توصله بآية شكاية في الموضوع، مشيرا الى أنه يشتغل في إطار القانون المنظم المهنة تحت اشراف الجهات المختصة.
وأبرز المصدر نفسه، أن العمل مع جمعيات المجتمع يتم بشكل تطوعي ، متحديا من يقول العكس، ولا علاقة له بآية جمعية تم اغلاق مقرها ببلدية ابن أورير .
وشدد المعني بالأمر إن ما جاءت به صاحبة مختبر ببلدية ايت أورير مجانب للحقيقة، ملتمسا ممن يقول العكس الادلاء بما يفيد هذه الدعايات التي اعتبرها مغرضة .
ووبخصوص تسيير مطاعم و حانات أوضح المعني بالأمر ان امتلاك مطعم لا علاقة له بمهنة المختبر و التحليلات، و الذي يخضع لتدابير و اجراءات تفرضها السلطات المختصة، متسائلا عن الهدف من اقحام المطعم في الموضوع سوى التشويش عنه بمختلف الطرق و الوسائل التي لن تنال من عزيمته في شيء .