انا من المحسوبين جزافا على الصحافة، ومن الابواق الماجورة المدعية انتسابها للاعلام، وعثمان مخون دور معايا (مع الرجل شابع فلوس) باش تضامنت معه، وكنمس بمقدسات البلاد ومن الخونة (زعما بوليزاريو ، كن قالها بصريح العبارة) ومن المتامرين على دكتور صارت بذكره الركبان يحمي اسم المعهد الملكي لانه يحمل هذا الاسم ولا تهمه المناصب، ومخون كيروج للفكر الجمهوري واللي تضامنو معاه متآمرين معاه.
هذا غيض من فيض من بيان حقيقة – مقال، استعمل التسميتين، صدر عن الدكتور طارق اتلاتي وبداه بواحد التعريف للفلسفة يجب ان يدخل الى قواميس الجهل.
ماغاديش نناقشو باش مانتقادوش، ولكن ماللي قريت هذا التحفة قلت مع نفسي هذوك اللي وافقو ليه على الدوكتوراة الله يعطيهم لقطع، وهذوك اللي مزيدينو للدفاع عن القضية الوطنية الله يطير ليهم اجدر.
زعما كاينين شي ناس فالدولة، وهذو من بقايا المخزن لمخزز، خصهوم يفهمو باللي واحد الخطاب ردئ كيعجبهم يفيقو عليه ونعسو اصبح بحال لحجا اديال ازمان فعالم اليوم.
الله يخفف مانزل.
محمد نجيب كومينة / الرباط