علمت ” مراكش اليوم ” أن رئيس المستودع البلدي و اللوجستيك، الذي أحيل على التقاعد، لا زال يحتفظ بسيارة المصلحة.
وأفاد مصدر مطلع، أن المعني بالأمر الذي عمل على إدماج أقاربه بالمصالح الجماعية ضمنهم ابنه ، الذي يعاني مرضا مزمنا، الأمر الذي جعله لا يلتحق بمقر العمل بالمثل التي يشوف عليها والده.
فهل سيتدخل عمدة مراكش الذي طالما تحدث عن الحكامة و ترشيد النفقات لاسترجاع سيارة المصلحة، و الوقوف على الوضعية الإدارية لنجله الذي أجمع العديد من الموظفين أنه ظل شبحا بالمصلحة المذكورة.