في الوقت الذي تكثف السلطات العامة مجهوداتها للحد من تأثير الوباء، و بعد الحملات التوعوية و الإجراءات الاحترازية، يصر البعض على نشر أخبار، دون ذكر مصدرها، حيث يتم تداول موضوع عبر وسائل الاتصال الفوري ( واطساب ) تتحدث عن كون آخر أجل لفيروس كورونا هو بداية شهر أبريل، وجاء في الموضوع المعنون ب ” منقول ”
موكد اخر اجل الفيروس في أول أفريل والأسباب:
هو ليس فيروس بل وهم الكورونا هي تجربة لغاز في مختبر بيولوجي أمريكي، لم يقع السيطرة عليه يوم/2020/1/4 في افغنستان (سبب توقيع اتفاقية تعاون الولايات المتحدة مع طالبان بعد 40 عام صراع وخوف ترامب من كشف الحقيقة والمحكمة أغراض شخصية ) (اتفاق إيطاليا مع الولايات المتحدة ) (طلب ترامب الطبيب الألماني وإتفاق واغراء بمال مع رفض السلطات الألمانية بسبب الضغط و ابتزاز الولايات المتحده ) (خوف الدول الأوربية بسبب ارتفاع نسبت الشيخوخة فيها )
يعني أن الدول التي وقع انتشار الغاز فيها منذ فترة دون علم أحد والتكتم من السلطات الأمريكية.
غاز السارين الحديث المتطور استعمل تجربة في سوريا قتل 1345 في يومين. من اخطر الغازات، ليس له رائحة ولا طعم ولا لون، يتحول من غاز إلى سائل وزنه أثقل من الهواء (سبب سقوط الغاز على الأرض) سريع الإنتشار في الجو على مناطق واسعة في الارض.
يتعرض الأشخاص للسارين من خلال ملامسته للجلد، ملامسته للعينين أو عن طريق استنشاق (سبب الدعايات لعدم اللمس و المصافحة )
أول الإصابات: اصابة 67 جندي أمريكي في شهر فيفري في مختبر في أفغانستان، تكتمت عليه الولايات المتحده وتم ارسال الجنود للصين للمشاركة في العرض العسكري في فيفري في يوهان لإبعاد شبهات وفاتهم عند العودة بسبب الغاز واعلن وفاتهم بسبب كذبة الفيروس. حتى لا يقع مطالبة السلطات الأمريكية.
بعد يوم من العرض العسكري في يوهان تم الإعلان على الفيروس من قبل منظمة الصحة العالمية والمكان يوهان (السبب الوحيد لاختيار يوهان بالتحديد لان الجنود 67 المصابين شاركوا في عرض يوهان وليس اكل الخفافيش و الأفاعي في يوهان هي السبب )
قبل العرض ب 10أيام تم اكتشاف الغاز من قبل طبيب في المختبرات الصينية ولكن السلطات الصينية تكتمت على الموضوع وقامت لعزل الطبيب 7 أيام حتى الموت، وهو سبب مطالبة اهل وأصحاب الطبيب بحقيقة موته، وبسبب انتشار فيديو الطبيب على يوتيوب و الفيسبوك وكشف الحقيقة اجبر السلطات الصينية على الكذب وادعاء وجود فيروس خطير .
ضغط السلطات الأمريكية اجبر الصين لخلق كذبة الفيروس وايهام العالم أن الصين هي مصدر الفيروس وبالتحديد مدينة يوهان وذلك لتغطية موت الجنود الامريكان بحجة أنهم كانوا في يوهان وتعرضوا للإصابة بالفيروس.
يُصنف غاز السارين Sarin كغاز أعصاب قاتل مهما كانت نسبة تركيزه وان كانت قليلة، فهو يسبب الوفاة عن طريق شلّ عضلات الرئتين ( ولهذا السبب تتركز الوفيات في كبار السن الذين يعانون من أمراض مزمنة أو الالتهاب الرئوي).
فترة حضانة الغاز في الجو تفوق 3 أشهر ( ولهذا السبب أيضا جاء تصريح الولايات المتحده ان أفريل آخر شهر الوباء ).
ويمكن أن يبقى الإنسان مدة أسبوعين ثم الموت ، دون أن يعرف أنه تعرض لذلك الغاز ( وهذا الدافع للحجر الصحي مدة لا تقل عن 15 يوم دون استعمال اي شي إلا التنفس الاصطناعي هذا الغاز ليس له دواء عند الاستنشاق ( وهو السبب الحقيقي وراء التصريح البريطاني: استعدوا للموت)
العلاج: يجب ترك المكان الملوث في أسرع وقت ممكن، والبحث عن الهواء النقي(سبب تهوئة المكان الموجود فيه المصاب والحجر الصحي )
ليس له دواء مثل كل الغازات سوى بانقضاء فترة بقاءه في الجو وبالتالي فان موهد 10أفريل هو بداية انحلال ذلك الغاز وفقدان فعاليه بتبخره في الجو او سقوطه على الأرض.
تم تصنيف هذا الغاز من قبل الأُمم المتحده كأحد أسلحة الدمار الشامل.
تكتم الدول بسبب الضغط الأمريكي على منظمة الصحة العالمية والمنظمات الدولية. والكذب والسيطرة على عقول الناس و بسبب تخوف ترامب من التهم المنسوبة إليه من قبل المحاكم.
وبالتالي فان الكورونا ليس لها من حل سوى إنتظار أجل انتهاء نسبة غاز السارين المتحول الى سائل في الارض مدة 3 او 4 أشهر، من جانفي إلى أفريل، وما تصريح الصين بان أثار الفيروس ستنتهي في أفريل وستقل معه نسبة الوفيات ليس قوة بل بسبب نقص تركيز الغاز في الجو ونقص مفعوله، والوفيات الموجود الآن في إيطاليا و فرنسا و إيران بسبب العدد الأكبر للشيوخ فوق 75 عام وهم أكثر عرضة حتي لو كانت نسبت السارين 0.1% في الجو.