صورتان يتضح من خلالها الارتجال و وسوء التدبير ، الأولى بتجزئة البديع بحي امرشيش والذي تمت برمجة ترميم ارضيته بالزليج، باقتراح من احد نواب رئيسة المقاطعة، خلال فترة زكية لمريني لكن لحسابات شخصية ضيقة تم الغاء العملية، قبل أن تنطلق عملية التضييق على المستشار و إبعاده من طرف رئيسة المقاطعة و تعويضه بشخص ما لبث ان غادر الحزب مباشرة بعد الانتخابات.
الصورة الثانية على عهد الرئيس الحالي عبد السلام سيكوري، حيث يتم أرضية بمنطقة خلاء وراء دوار الكدية بالحجر اللاصق في حين ان المنطقة في حاجة لتوسيع الطريق نظرا للاكتظاظ الذي تعرفه خاصة ايام الدراسة.