يتداول رواد الفيسبوك و الواطساب مقطع شريط مصور، يظهر فرحة عارمة لشبان يرددون ” فيفا لافرانس، عقبال لا تونس” ليؤكد مصور الشريط الوصول إلى دواء و علاج فيروس كورونا.
الشريط الذي انتشر بقوة أعاد الأمل للبعض و انساهم الإجراءات الاحترازية التي تقوم بها السلطات، وعوض الانضباط لها، سارعوا في مشاركة الشريط المذكور، عوض مشاركة قرار حالة الطوارئ الصحية و المزيد من الحيطة و الحذر.
طبيعي ان يتشبث الإنسان بالأمل في الحياة و العيش الكريم ، وجلاء هذا الوباء الفتاك، لكن وجب الاحتياط ، و التعامل بحذر مع المعلومات و بالتالي تطبيق قرارات السلطة العامة التي اضطرتها الظرفية لإغلاق المساجد.
كلنا مجندون