” يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي و ادخلي جنتي ” صدق الله العظيم.
لبى نداء ربه المشمول بعفو الله المؤطر التربوي و الرياضي عبد اللطيف الشيكي يوم الثلاثاء 14 أبريل الجاري.
يقول عنه السيد عبد العزيز الحوري : ”
فارقنا هذا الصباح الصديق و الرفيق بل الاخ البار الذي لم اعرفه إلا ضاحكا ممبتسما و الذي لازمني طيلة فترة مرض ابني و بعد موته.
رحمه الله اخي سيدي عبد اللطيف الشيكي و اسكنه فسيح جنانه.
و إن العين لتدمع و القلب ليحزن على فراقك و لا نقول إلا ” إنا لله و إنا إليه اجعون.
نم قرير العين، يا أخي، فإن مكانك لن يشغله أحد في قلبي و في أسرتي و جماعتنا التي ستبقى تجتمع على ذكراك و لذكرك.
و نظرا لظروف كورونا القاسية، يرجى من جميع اصدقائه إقامة صلاة الغائب على روحه الطاهرة.
اللهم ثبته عند السؤال و وسع مدخله و اجعله مع النبيئين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا.
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.