لم يكتب لجمهور الكوكب المراكشي الذي حج بعشرات الآلاف لتقديم المساعدة و الدعم لفريقه أن يتنفس الفرحة و الإبتسامة على مدى أربعة سنوات قبل أن تصدمه فاجعة الخذلان من المسير و اللاعب على حد سواء . ما ذنب هذا الجمهور حتى يبتلى في مفخرته ..
لم يكتب لجمهور الكوكب المراكشي الذي حج بعشرات الآلاف لتقديم المساعدة و الدعم لفريقه أن يتنفس الفرحة و الإبتسامة على مدى أربعة سنوات قبل أن تصدمه فاجعة الخذلان من المسير و اللاعب على حد سواء . ما ذنب هذا الجمهور حتى يبتلى في مفخرته ..