تعددت زيارات لجن التفتيش، و مسؤولي المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية للثانوية الإعدادية النخيل ، في الوقت الذي تستمر شطحات أحد المسؤولين الذي سبق اتهامه باستغلال محصول الزيتون، فضلا عن العديد من الخروقات التي بلغ صداها إلى المديرية الإقليمية، دون أن تطال هذا المسؤول الإداري أية مساءلة قانونية.
ويتساءل العديد من المهتمين بالشأن التعليمي عن الجهة التي تحمس الرجل الذي لا يعير اهتماما لمدير المؤسسة، أو مسؤولي المديرية الإقليمية و لا الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين.