مرة أخرى يتم التكثم عن شريط جنسي فاضح، يظهر من خلاله وجه إحدى السيدات تتحدث عن ممارسة جنسية شاذة، مع شخص يسمع صوته و لا تظهر صورته، حيث لم تقدم ولاية الأمن التي تحرص على نشر اخبار الاعتقالات و الأنشطة التي تقوم بها، أي توضيح بخصوص الشريط، الذي يسيء للمدينة، هل تم التصوير بمراكش؟ ام لا؟*هل السيدة التي تظهر صورتها تشتغل بمراكش؟ *ام هناك رغبة في تشويه سمعة المدينة التي أثخنت جراحها ملفات مماثلة.
و أفادت بعض التصريحات المرافقة للشريط أن اللقطات الساخنة التي صورها الشريك تمت بإحدى المصحات الخصوصية بمدينة مراكش، في الوقت الذي يتم الحدث عن مؤسسة طبية تابعة للدولة بمدينة النخيل .
هذا و أثار الشريط الذي تم تداوله بشكل كبير على وسائط التواصل السريع ” الواطساب ” موجة من الاستنكار بسبب الكلام البديء الذي تتكلم به السيدة التي ترتدي وزرة بيضاء ، حيث تضاربت التصريحات بين كونها طبية في الوقت الذي يؤكد البعض الآخر أنها ممرضة تشتغل مع الطبيب الذي كان يمارس معه الجنس، يعد تناولهما الخمر، لدرجة فقدت معها المعنية بالأمر السيطرة على تصريحاتها التي تخدش الحياء.