على بعد شهر ونصف من الذكرى الأليمة التي ضربت بلدنا في الثامن من شتنبر من السنة الماضية لازالت العديد من المنازل لم تطلها عملية الترميم و لازالت دروب وأزقة المدينة العتيقة تعيش على وقع الغبن والحزن الذي يخيم على جدرانها الكئيبة حيث تم تدعيمها وتركها لعدسات الزوار لأخد تذكار مع المدينة المنكوبة.
فيديو صرخة مواطنة تطالب تدخل صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله