آخر الأخبار

مسار الموظف الشبح كمستشار بالمجلس الجماعي

دشن الموظف الشبح، صاحب التسجيل الصوتي الشهير هذه الولاية الحالية ( 2021 – 2027 ) بالتودد لرئيسة المجلس الجماعي، من اجل الظفرة بعضوية المكتب النسير لمقاطعة جيليز، وهو الذي سبق أن كال لعمدة مراكش مختلف انواع السب و الشتم، الامر الذي جعلها تتقدم بشكاية الى العدالة جعلته ” يدخل جواه ” طيلة ولاية ( 2008 – 2015 )، و التي حاول ان يلعب فيها دورا البلطجة، لكن ” جابها فعظامو  “حين نجرأةعلى احد المستشارين ، لكن هذا الاخير أكرم وفادته على مدى و مسمع باقي الاعضاء نقل على اثره الى المستشفى، ولم تكن المرة الوحيدة  فقد حاول التطاول مرة اخرى على الاعضاء الذي اسقطه أرضا، هنا اقتنع ” تمعلمييت  ” ان الحزب الذي التحق به لن ينفعه في شيء، ليشرع في الاقتراب  من حزب المصباح، هذا الاخير اكتسخ انتخابات 2015 ، حيث فوجئ المتتبعون للشأن المحلي بتواجده في لائحة الحزب بمقاطعة جيلز،  قبل ان يظهر كالعنقاء ( من رماد  ) مع حزب المصباح خلال الفترة ( 2015 – 2021 ) ، و التي حاول في بدايتها لي ذراع مسؤولي الحزب لتمكينه من تمثيلية المجلس بالوكالة المستقلة لتوزيع الماء و الكهرباء التي عمل بشتى الطرق لتشغيل اخته بها، خلال هذه الفترة ظهر التسجيل الصوتي، في الوقت الذي ظل يصرح بكونه وراء تلك النتيجة التي حققتها لائحة حزب المصباح بمقاطعة جيليز، واتهم مسؤولي الحزب بالتنكر، وهو الذي كان يرافق بعضهم عند العمدة الراحل من اجل تسلم الضحية العيد ، و بتوسط لوحدهم في العمل نظرا لعلاقته برئيسه المباشر ، لمدة سنة الى حدود الانتخابات التشريعية التي فجرت خلافا داخل حزب المصباح بمقاطعة جيليز، استغله ب ” تمعلمييت  ” للاقتراب من رئيس المقاطعة الذي قاله فيه ما لم يقله مالك في الخمر، و استمر مدافعا عن الحزب لى حين استحقاقات 8 شتنبر 2021 ليفاجئ بتخلي الحزب عنه، وظل ينتقل ببن الاحزاب الى ان استقر مع حزب العين، بفضل احدى الاسر لها شعبية كبيرة بالمنطقة، وكعادته احتال على ابنتهم  ووعدها بعضوية المكتب ، قبل ان ينكشف حيلته ، لتتم محاصرتهومن طرف شقيقيها خلال جلسة تشكيل المكتب بقاعة الجلسات.

الان بعد تضيبق الخناق عليه من طرف رئيسه المباشر بالجماعة الترابية الويدان، استغل عضويته بالمجلس الجماعي للاقتراب من احد الاحزاب للاستفادة من الانتقال الى جماعة المشور، للتفرغ لعملية اخرى دأب على القيام بها طيلة الولاية السابقة، وهي الدفاع عن بعض الجمعيات الرياضية في لجنة المالية التابعة للمجلس الجماعي وخلال الجلسة العامة، وحين تتسلم تلك الجمعيات المنح يطالبها بعمولته، انه مستشار ” الكوميسيون ” على حد تعبير رئيس احد الفرق الرياضية الذي طرده حين طالبه بنصيبه من المنحة، فبل ان ينتقم منه المستشار البياع هذه المرة .