أفاد مصدر مطلع ، أنه منذ ستة اشهر و نصف من 2020/11/05 وأسرة مغربية بعمالة زاكورة بجماعة ايت بوداود ضحية قطع يد المولود عمدا في ظروف غامضة داخل المستشفى الاقليمي بزاكورة مند هدا التاريخ و الاسرة تعيش الفقر والتهميش و الضرر المادي و المعنوي جراء الشكايات والطلبات والمألات للادارات الوطنية التي جعلتها تقوم بعدة تنقلات من مسقط راسها الى زاكورة ومن زاكورة الى ورزازات و من ورزازات لمراكش و من مراكش نحو الرباط اي ما يعادل 700 كلم تقريبا زيادة على المسافات بين الادارات الاقليمية والجهوية التابعة لجهة درعة تافيلات اي ما يعادل 100 كلم الى 200 كلم من اجل التنقل لكافة الجهات المعنية من اجل التدخل لرفع الضرر عني لمعرفة ملابسات هده القضية بخصوص قطع اليد تحت مسؤولية طاقم طبي وطاقم اداري؛ الاسرة لازالت تنتظر جواب عن المراسلات والتشريح الطبي قصد معرفة ملابسات قطع يد المولود الذي تم دفنه بدون يد بعد معاناة كبيرة من اجل رؤية المولود داخل المشرحة داخل المستشفى بعد معاناة دامت 50 يوما وكذلك الإذن بالدفن، فتم دفنه بدون يد بعد مرور 70 يوما .
ملتمسنا تسريع وثيرة هده القضية لمعرفة الجاني او الجناة المسؤولين من طاقم طبي او طاقم اداري الدين ارتكبوا هدا العمل الجرمي داخل المستشفى الاقليمي بزاكورة.