حالة الغموض و الالتباس السائدة في المحيط التسييري و التدبيري لفريق الكوكب المراكشي لا زالت متواصلة ان لم نقل انها استفحلت اكثر.
بعد الاعلان المكتب المسير عن نيته الانفصال عن حسن اوغني نهاية الأسبوع الماضي لا سيما بعد الهزيمة المدلة بعقر الدار امام اتحاد الخميسات و التي كانت بالمناسبة الثالثة على التوالي تحت امرة اوغني، اسماء عديدة لاطر وطنية تم تداولها بشكل مستفيض في الساحة الكروية المراكشية امثال فوزي جمال و حسن بنعبيشة اللدين سبق لهما الاشتغال مع الكوكب في فترات سابقة.
كل هذا يغدي الشاءعات و يفسح المجال للعديد من التاويلات كان بإمكان المشرفين على الفريق اصدار بلاغ يقطع الشك باليقين على شاملة البلاغات المتعددة الاخرى التي اصدروها حثى دون داعي لذلك.
للإشارة و في انتظار الحسم في اسم الربان الثالث لسفينة الكوكب هدا الموسم، بعد الادريسي و اوغني، المهمة انيطت بالثلاثي المراكشي عزيز بوكركور، عزيز الزبدي و احمد البهجة و اول امتحان سيكون يوم الاحد القادم ببنگرير في مواجهة شبابها المحلي في مقابلة اطلق عليها بعض المتتبعين “ديربي الجهة”.
أحمد تميم