محمد نجيب كومينة
هذا الفلوس اللي كيمشيو للكرة بزاف، الاهتمام بالرياضات مهم، ولكن بلا ما نزيدو فيه، وبلا مايستغلوه شي بعضين لاغراض ذاتية.
نبغيو تكون عندنا بنيات تحتية و فرق وطنية قوية، ولكن بلا ما نكثرو فيه.
الولايات المتحدة والصين والهند و غيرها اللي ماعندهومش فرق اديال الكرة مصنفة من طرف الفيفا فالاوائل زعما كيحسو ناقصهوم شي حاجة ولا عندهوم عقدة نقص، يمكن اخر ما يهتمو به وهم كيتسابقو اقتصاديا وتكنولوجيا وثقافيا والرياضة بالنسبة ليهم ماشي محصورة فالكرة وغايتها صحة الانسان قبل كل شئ، صناعة الابطال فعدد من الرياضات داخلة فالبيزنيس ما شي فالسياسة.
الالمان والا الفرنسيس والا النجليز، اللي عندهوم فرق كبيرة، ما كيربطوش مصيرهم بها، وما كاتقومش القيامة الى ربحو والا خسرو، اعلاحقاش ماشي متخلفين وما كيحسوش باي هشاشة بحال شي وحدين شادهوم لحماق اديال الكرة.
نخليو الكرة رياضة والنوادي جزء من المجتمع المدني و نبعدوهوم على السياسة، وبعض المنتفعين من الكرة، ومنهم بعض ممتهني الصحافة و وسائط التواصل، يمشيو يقلبو على شي شغلة اخرى يمكن تربحهوم لفلوس والانتخابات وغيرها.