أفاد مصدر مطلع، أن إلحاق المجال الإعلامي بوزارة الثقافة و الشباب و الرياضة كان له بالغ الأثر على للمندوبيات الجهوية للاتصال.
وأوضح المصدر ذاته، أن ميزانية للمندوبيات لم تعد تتجاوز مصاريف النظافة و غيرها من متطلبات تسيير المكتب على هزالتها.
هذا في الوقت الذي يطلب من المندوبيات الجهوية للاتصال دعم الصحافة الجهوية و تشجيعه، و تنظيم ملتقيات فكرية و دورات تكوينية للصحافيين الشباب.
وهي أمور تبقى معلقة في الوقت الذي يتغنى المسؤولون بتنامي المجال الإعلامي و تطوره، ويفدمون الأرقام عن رتفاع عدد الجرائد و المواقع الإلكترونية الجهوية.