أعلنت السلطات الانتقالية في مالي، مساء أمس الإثنين، عن حظر أنشطة جميع المنظمات غير الحكومية التي تمولها أو تدعمها فرنسا، ومن بينها تلك العاملة في المجال الإنساني.
وقال ناشط حقوقي و سياسي : العقبى لادارتنا السياسية، أن تقتدي بمالي، وتمنع تمويلات الغرب الاستعماري _ الأطلسي المغرض، للجمعيات المغربية، الموصو فة، كذبا، بكونها غير حكومية،
واضاف المصدر ذاته، ان 52 % من مساحة قطر، تحتلها قاعدة (عيديد) العسكرية الأمريكية، متسائلا فاي عروبة واي اسلام،؟!
وأكد المصدر نفسه ، أن قطر هي أهم ممول للإرهاب القاعدي – الماساوي، والذي تجاوز 2000 مليار دولار، وذلك باعتراف الأمير حمد بعظمة لسانه، مشيرا إلى أن قطر صناعة مخابرات اطلسية، (السيئة خاصة) ولا تستطيع التحرر من التبعية لها، الا في حدود التحول إلى جناح ترومب(=المجمع الصناعي المدني) ملتحقة بمحور السعودية، الإمارات، مصر والمغرب، وهذا ما تحاوله من خلال منصة(المونديال) و( بعض الشر، أهون من بعض ) نرجو لها(نجاح) المسعى الإنقاذي لمصيرها المساوي المنتظر(نظير تركيا) وذلك في سياق نهاية مرحلة وأدوات (الفوضى الامريكية العارمة)التي هي الآن تحتضر، بعد هزايمها في جميع ميادين رهاناتها(تونس، ليبيا، مصر، اليمن، المغرب،،، والاهم الشام :سوريا، لبنان، غزة وعموم فلسطين طبعا وبالتبعية،)