محمد نجيب كومينة
اتمنى ان تتجاوز قطر والسنيغال عثرة و دهشة البداية، وان تحقق الكاميرون وغانا مفاجات سارة كتلك التي حققتها السعودية بذكاء.
اتصور ان الفريق الوطني المغربي سيستفيد من دروس المقابلات الاولى في المونديال كي يدبر مقابلاته بعقلانية، و ان يحقق هذا االجيل من اللاعبين مفاجات سارة كذلك، و اذا ما تمكن الفريق الوطني من تحقيق فوز. او حتى تعادل في. مباراة اليوم، فانه سيكون. بمقدوره الذهاب بعيدا في المنافسة. العالمية، لان الفريق الكرواتي احسن حاليا من الفريق الارجنتيني، وليست المهارات الفردية هي التي تحسم دائما النتيجة، والدليل هو مازخر به الفريق البرازيلي سنة 1982 من مهارات استثنائية وخارقة، لكنه الفائز بالكاس كان هو ايطاليا بهدافها روسي القادم من السجن.
الكرة اليوم تاكتيكية بشكل اساسي وتتطلب اول ماتتطلب الجاهزية البدنية والسرعة الخارقة والانضباط التكتيكي والقدرة على تحمل الضغط. الفرجة نادرة والتيكي تاكا و الحملات المارادونية اصبحت نادرة